أصدرت جامعة بوفالو في الولايات المتحدة الأميركية، دارسة تتناول العلاقات بين الزملاء في العمل، خاصة المجموعة التي تشعر بأنها “أضعف مكانة” ويقومون بتصرفات تدمر زملائهم في العمل.
ووجود هؤلاء الأشخاص في بيئة العمل يجعل المكان غير مريح، ولكن عليك أن تنتبه عزيزي الرجل من هذه النوعية وتأخذ الحيطة حتى لا يوقعون بك، وإليك العلامات التي تؤكد وجود أحد الأشخاص يدبر لك المكيدة:
-إذا تجادلت معه فإنه يسعى دائماً بل وينجح في أن يجعلك في موقف المدافع عن نفسك، وسيشعرك بأنك في محاكمة.
-إذا سمعت أنه قد تسبب في تدمير زملاء آخرين في الماضي، فمن الأفضل أن تبقى بعيداً فلا مشكلة لديه أن يدمرك أنت الآخر.
-إذا شعرت أنه يحاول عرقلت إنتاجك اليومي وتشتيت تركيزك، فمن الأفضل أن تقول له إنك لا تستطيع العمل في هذه البيئة ويجب أن يتركك حتى تقضي أعمالك.
-إذا تعمد تجاهلك في لائحة الرسائل المهمة أو توجيه الدعوة في الفعاليات الكبرى.
-إذا تواجد بينكم في العمل شخص يطلق الشائعات بشكل مستمر، فمن الوارد أن يحين دورك ويطلق عليك أنت الآخر الشائعات.
-يحاول أن يضع نفسه في مرتبة أعلى من مرتبته، أو يتعمد التقليل من شأنك، وربما يطلب منك متابعة تقارير الإنتاج أو غيرها من الأمور التي لا يملك صلاحية في الحصول عليها.أصدرت جامعة بوفالو في الولايات المتحدة الأميركية، دارسة تتناول العلاقات بين الزملاء في العمل، خاصة المجموعة التي تشعر بأنها “أضعف مكانة” ويقومون بتصرفات تدمر زملائهم في العمل.
ووجود هؤلاء الأشخاص في بيئة العمل يجعل المكان غير مريح، ولكن عليك أن تنتبه عزيزي الرجل من هذه النوعية وتأخذ الحيطة حتى لا يوقعون بك، وإليك العلامات التي تؤكد وجود أحد الأشخاص يدبر لك المكيدة:
-إذا تجادلت معه فإنه يسعى دائماً بل وينجح في أن يجعلك في موقف المدافع عن نفسك، وسيشعرك بأنك في محاكمة.
-إذا سمعت أنه قد تسبب في تدمير زملاء آخرين في الماضي، فمن الأفضل أن تبقى بعيداً فلا مشكلة لديه أن يدمرك أنت الآخر.
-إذا شعرت أنه يحاول عرقلت إنتاجك اليومي وتشتيت تركيزك، فمن الأفضل أن تقول له إنك لا تستطيع العمل في هذه البيئة ويجب أن يتركك حتى تقضي أعمالك.
-إذا تعمد تجاهلك في لائحة الرسائل المهمة أو توجيه الدعوة في الفعاليات الكبرى.
-إذا تواجد بينكم في العمل شخص يطلق الشائعات بشكل مستمر، فمن الوارد أن يحين دورك ويطلق عليك أنت الآخر الشائعات.
-يحاول أن يضع نفسه في مرتبة أعلى من مرتبته، أو يتعمد التقليل من شأنك، وربما يطلب منك متابعة تقارير الإنتاج أو غيرها من الأمور التي لا يملك صلاحية في الحصول عليها.